1- ضرورة التنوع الثقافي وسعة الإطلاع والتجارب
2- لغة جسد متناغمة مع كلماته
3- تمكن قوي من سرد القصص
4- القدرة على فهم أنماط البشر
ذلك لأن الثقافة الواسعة المتنوعة، تجعل المدرب يمتلك مصادر مختلفة للمعلومات.
وعن لغة الجسد المتناغمة مع كلماته فهي تعمل كالسحر في التأثير على المتلقي وشد انتباهه، وإتقان لفن الفراسة وسيلته لتحليل من أمامه.
أما معرفة القصص فلا تكفي وحدها، فالعنصر الأهم هو التمكن من سردها بأسلوب ممتع، هذا أكثر ما يجذب المستمع، ويعلق في ذاكرته بقوة
وعندما تفهم أنماط البشر أنت تختصر على نفسك كثير من الطرق، وتوفر جهد كبير، لأنك تعرف احتياجات كل شخص، وطريقة إقناع، لأنك تمتلك مفتاح شخصيته.
د. هبة جودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق